ذبح شاب تونسي زوجته من الوريد إلى الوريد وهي على سجادة الصلاة "نكاية في حماته"، ثم انتحر شنقاً.
وقالت صحيفة "الأسبوعي" التونسية المستقلة يوم الاثنين إن هذه "الجريمة المزدوجة" وقعت الأربعاء الماضي في بلدة "قلعة الأندلس" من محافظة أريانة، وذهب ضحيتها زوجة شابة لم يتجاوز عمرها 18عاما، وزوجها البالغ من العمر 29عاما.
وأشارت الصحيفة نقلا عن أقارب الضحية، أن خلافات عديدة نشبت بين الزوجين "إلى حد إقدام الزوج على تعنيف زوجته ما دفع أهلها إلى رفع شكوى إلى أحد مراكز الشرطة حيث أجبر الزوج على توقيع تعهد بعدم ضرب زوجته مرة اخرى".
غير أن الخلافات احتدمت بين الزوجين، الأمر الذي دفع الزوج الشاب إلى ذبح زوجته بينما كانت منكبة على سجادة صلاة، ثم انتحر شنقا، حيث عثر بجانبه على ورقة أشار فيها إلى أنه نفذ جريمته "نكاية في حماته باعتبارها سبب المشاكل بينه وبين زوجته التي يحبها كثيرا".
وقالت صحيفة "الأسبوعي" التونسية المستقلة يوم الاثنين إن هذه "الجريمة المزدوجة" وقعت الأربعاء الماضي في بلدة "قلعة الأندلس" من محافظة أريانة، وذهب ضحيتها زوجة شابة لم يتجاوز عمرها 18عاما، وزوجها البالغ من العمر 29عاما.
وأشارت الصحيفة نقلا عن أقارب الضحية، أن خلافات عديدة نشبت بين الزوجين "إلى حد إقدام الزوج على تعنيف زوجته ما دفع أهلها إلى رفع شكوى إلى أحد مراكز الشرطة حيث أجبر الزوج على توقيع تعهد بعدم ضرب زوجته مرة اخرى".
غير أن الخلافات احتدمت بين الزوجين، الأمر الذي دفع الزوج الشاب إلى ذبح زوجته بينما كانت منكبة على سجادة صلاة، ثم انتحر شنقا، حيث عثر بجانبه على ورقة أشار فيها إلى أنه نفذ جريمته "نكاية في حماته باعتبارها سبب المشاكل بينه وبين زوجته التي يحبها كثيرا".