يعانق الشرق أشعاري و يلعنها
فألف شكر لمن أطرى و من لعنا
فكل مذبوحة دافعت عن دمها
وكل خائفة أهديتها وطنا
أ نا مع الحب حتى حين يقتلني
إ ذا تخليت عن حبي فلست أنا
كل الدراسات عن شعري مزورة
كل الرسوم لوجهي ليس تشبهني
لا شهريار ولا عبد الحميد أنا
لو تعلمين كم التاريخ يظلمني
فلا ذبحت حبيباتي كما زعموا
أنا الذي كانت الأحزان تذبحني
وشم القبيلة محفور على جسدي
ولعنة الجنس ما زالت تطاردني
لا تحسبيني حزين إن مملكتي
أكذوبة و حريمي ليس يسعدني
ماذا سأفعل في خمسين جارية
و ليس واحدة منهن تعشقني
يا امرأة تتمنى أن أحررها
في حين أبحث عن أنثى تحررني
ما تتلمذت على شعر المعري
ولم أقرأ تعاليم سليمان الحكيمِ
إنني في الشعر لا آباء لي
فلقد ألقيت جميع آبائي
في الجحيمِ
من هو الشاعر يا سيدتي
إن مشى يوما على الصراط المستقيمِ
فألف شكر لمن أطرى و من لعنا
فكل مذبوحة دافعت عن دمها
وكل خائفة أهديتها وطنا
أ نا مع الحب حتى حين يقتلني
إ ذا تخليت عن حبي فلست أنا
كل الدراسات عن شعري مزورة
كل الرسوم لوجهي ليس تشبهني
لا شهريار ولا عبد الحميد أنا
لو تعلمين كم التاريخ يظلمني
فلا ذبحت حبيباتي كما زعموا
أنا الذي كانت الأحزان تذبحني
وشم القبيلة محفور على جسدي
ولعنة الجنس ما زالت تطاردني
لا تحسبيني حزين إن مملكتي
أكذوبة و حريمي ليس يسعدني
ماذا سأفعل في خمسين جارية
و ليس واحدة منهن تعشقني
يا امرأة تتمنى أن أحررها
في حين أبحث عن أنثى تحررني
ما تتلمذت على شعر المعري
ولم أقرأ تعاليم سليمان الحكيمِ
إنني في الشعر لا آباء لي
فلقد ألقيت جميع آبائي
في الجحيمِ
من هو الشاعر يا سيدتي
إن مشى يوما على الصراط المستقيمِ